الاسئلة واجوبتها : قذى بعينك شرح الابيات
نتيجة بحث الصور عن الخنساء
الخنساء
1. كيف ترى عاطفة الخنساء ولماذا ؟
عاطفة صادقة يشوبها الحزن على موت ومفارقة أخيها صخر ، وتتجلى تلك العاطفة في تكرار (صخر) في أكثر من بيت .
2. في البيت الأول تجريد تقول فيه : قذى بعينيك . فما معنى التجريد؟
التجريد هو مخاطبة النفس ومحاورتها .
3. بم شبهت الخنساء دموعها في البيت الثاني ؟ وما رأيك بهذا التشبيه؟
شبهت الخنساء دموعها بالمطر الغزير . هو تشيه مبالغ فيه فلا يمكن أن يصل سيل الدموع في مستوى ، ولكن أرادت الخنساء أن تبين حجم فاجعتها وحزنها .
4. تقول الخنساء : وإن صخرا ـ إذا نشتو ـ لنحار , فما فائدة قولها : إذا نشتو
أي أنه كريم ونحار لضيوفه عند دخول فصل الشتاء البارد الذي يحتاج إلى مؤن وغذاء قلما يفرط فيه أي إنسان في هذا الفصل ، فالصيد يكون فيه قليلاً .
5. كررت الشاعرة كلمة صخر خمس مرات في ثلاثة أبيات . فما فائدة هذا التكرار؟
التكرار دليل حبها لصخر ومكانته عندها ، فهي تتلذذ بذكره في كل لحظة .
6. في البيت الثامن صورة شعرية . وضحها.
شبهت الخنساء أخاها صخرا بالعلم أي الجبل الذي بأعلى قمته نار.لسيتدل به التائهون في الصحراء
7. استخدمت الشاعرة في البيت التاسع ثلاثاً من صيغ المبالغة . حددها . ذاكراً أوزانها , ثم بين علام يدل كثرة استخدامالخنساء لصيغ المبالغة.
صيغ المبالغة هي : (جميل ) ووزنها فعيل ، (ورع) ووزنها فَعِل ، (مسعار) ووزنها مفعال .
لكي تبين لنا مكانته في نفسها وفي قومه ، وأنه مختلف ومميز عن جميع أفراد قبيلته .
8. في البيت العاشر أربع صفات . أذكرها ثم وضح سبب جمال هذا البيت.
الصفات هي : حمال ألوية ، هباط أندية ، شهاد أندية ، للجيش جرار .وسبب جمال ذا البيت هو التقسم الموسيقي الرائع الذي ترتاح إليه النفس وتطرب له .
9. في البيت الحادي عشر فضيلة أيدها الإسلام وحث عليها . وضحها.
مراعاة حقوق الجار ، حيث مدحت الخنساء أخاها بأنه عفيف لا يقترب من ساحة جارته حين يغيب زوجها .
10. في البيت الثالث عشر شعور يائس . وضح سببه. الشعور اليائس الذي ألم بالخنساء أن الحياة لا قيمة لها ولا مبتغى بعد وفاة أخيها صخر والسبب أن الخنساء قد اختارت واستخلصت صخراً لنفسها من بين كل الأقارب .
11. من الذين بجدر بهم أن يبكو صخرا ؟ ولماذا ؟ ( أنظر البيتين 15,14)
الذين يجدر بهم أن يبكو هم الفقراء الذين كانوا يقصدونه عند حاجتهم ، وكذلك التائهون الذي يهتدون به في الصحراء .
12. مامعنى قولها : ولا يجاوزة بالليل مرار؟
أي لا يجاوز عابر سبيل في الليل دون أن يكرمه ويمنحه من عطاياه ويهديه إلى الطريق .
13. لماذا بكت الخنساء أخاها صخراً بكاء مرًّا . واكتفت بقولها عند مقتل أبنائها الأربعة: ( الحمد الله الذي شرفني بقتلهم) ؟ لحبها الشديد له لأنه كان باراً بها بالرغم أنها أخته لأبيه .
14. ارجع إلى أحد المعاجم لتبين السبب الذي من أجله لقبت الخنساء بهذا اللقب. الخنساء في اللغة هي الظبية أو البقرة
الوحشية .