يالقطوع الْمُوَاااصِل يالقريب
الْبَعِيد منهوو اللَّيّ مُصَرَّحٌ لَكك
تَسَلَّط عَلِيّ أَنْشُدُكك وَانْتَظَر
مِنْكك الْجَوَاب الْأَكِييد قَبْل
تحطـيمي وتدميير مُسْتَقْـبِلِي
هَلْ مَعَكَك قُوَّوة السُّلْطَااان
عَبْد الحَمِيد أَو مَعَكك صَوْلَجااان
الْحَاااكِم الفيصلي كَكيْف
خليتـني عَقِب الْجَمَاااعَة
وَحِيدٌ كَيْف نزحـتني عَنْ
رِبْعِـيِّ وَعَن هلي أَوَّلِ الْوَقْـتِ
متـحرص وحذري شَـدِيدٌ
خااابرن حِيلَةَ الْمُحْتَااالِ مااا تنطلي
مرهيً بِالْفَوَااائِد وَأَحْسَب
إنِّي عَـنِيد مِنْ كِبْرٍ طمـعتي
باسـلبك وَتَصِير إلَيّ لَئِـن
حطـيت لِـي فـخً حِبااالِه حَدِيد
ثُمّ لَبِسَااتْهَا بالملاابس المخااملي
جِئْاات كُكلِّيٌّ يااا بالفاايت إنِّي
اقنـص واصـيد مُنْدَفِعٌ مِنْ كِـبْرٍ
طيشي وَكَثُر اجـهلي ثُمَّ حُـوِّلَتْ
فِي قَبْضَـتِكَ محوااال حَيْد اِنْصَرَم
مِن خشوم الشااامخ الْمُـعْتَلِي
وَأَثَرٌ فِي شرعك الْأَحْرَااار مِثْل
الْعَبِيد وِليتك جَوْر دكتاتور وامح
وَلِيَ مِنْ حَوَااانِيت بَااابِل جَبَّت